سيدتي
رحم الله أبا خالد
مربي الأجيال هو شخص أهميته لاتتجاوز جدران غرفة ٍ يجتمع فيها الطلاب ليأخذوا علمه منه ويركلوه بأقدامهم ليتدحرج ويلج مرمى السخريه
مربي الأجيال
لم يعد مربي الأجيال بهذا المسمى ، بل أصبح كعاملة المنزل ينتبه لهم حتى تأتي ساعة الانصراف !
حتى هذه اللحظه لم يدرك احد أهمية أن يكون للمعلم مستشفى ً يليق أو اهتمام يليق بمسماه، وإلى ان تأتي هذه اللحظه التي يدركوا بها الأهمية فلنحتفي بالشميسي وبخدمته "العاليةالجوده"
دمت ِ بخير