؛
؛
هُناكَ وَفي أقاصي الأرضِ صَوتٌ
يُخاطِبُني: ألا هُبّي هَبيني
فِكاكاً مِن إطارِ الضّعفِ واهٍ
يُقيّدُ في رُبى السّعيِ يَقيني
لَدَيَّ مِنَ الأحاجي ما يُلبّي..
أماني العُمرِ ... أحلامَ السِنينِ
ولكنَّ الفَضا قَد ضاقَ عنّي
وهذا قُمقُمي يَعلو جَبيني !!
"رشا عرابي "