تسكننا الأوطان
حتى متى غرّبتنا مُجريات الحياة وجدنا لها في الروح وطناً من حنين ..
أيها الشاعر الأَلِق
حين يكون الشعر حنيناً وأنيناً حيكَ من أجل الوطن
فكيف بالله يكون ؟!
وحين يكون القصيد بإلهامِ الشاعر والناقد عبدالله باسودان
فكيف بالله لا يكون له من الذوائق عُمقَها وصدقها ؟!
جُلّ التحايا أيّها المبدع