فكانت الغيوم الملبدة ..
عوناً لها عليه ..
نجحت الا قليلا ..
وتاه هو في البحث ..
عن النظرات الخاطفه ..
والاستفهامات المتلاحقه ..
وحتى عن ابواب ذلك المصعد المزدحم ..
عله يعيد كتابة التاريخ ..
دون ان يصاب بلعنة التفاصيل الصغيره ....
ولازال يحاول ،،،،
كُسِرَ قلم رصاص هنا وتناثرت احبار فكر مضئ
سعود / وللحرف روايات أخري تشبه الغيم وتتواصل مع الارض عبر قطرات مطر دافئ
هي غيمة تمطر عطراً أدبياً
حواتيت المصاعد معك لها نكهة خاصة
بنا علواً .. نحو الدور ( السابع والأربعين [دوسيت] ) فهناك رواية أخرى ستزرع الحب في قلوبنا
اصعد بنا يا سعود فمثلك يملك اجنحة قادرة على التحليق
على ارتفاعات شاهقة.
همسة:
انا كنت هنا تصدق ؟ ما قلت لك ذات مساء سأرد يا سعود
روووووح منك لغلاك بقلبي
شقرانك