معدل تقييم المستوى: 10527
، لا أدرك من العتمَة الا عتبة أولى للنور ابتسم ، و ترقص على شفاهي ابتسامة أخرى سَاخرة ! لقد كنتَ هنا ، تجدل أحلامنا بِ طُهر رفقك لم أخشى أذية و لا غِياب كلما خشيته أن اشتاقك حين حاجة و لا أجد منكَ حتى اسم عابر .. !
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا