معدل تقييم المستوى: 695
في زّمنٍ مَـا كَان أرق أحَلامي أنّ أفَيق على ( صباحكِ الدّيم ) لِتكن الرّوح أشبه بِشجرة أمَل تُزهر الوَرد على جَنبات القَلب , حتى ظَننت لا أظمأ الحَنين عند كُل غَيّمة تَرسم مَلامحكَ وكَان ذلك ... وكانت الصباحَات ماضية لا تَعود إن مضت ..!