أَلَا فامْضِي إِليَّ كَوَبْلِ سُحْبِ
رَوَتْ جَدْبَ الثَّرَى مِنْ كُلِّ حَدْبِ
أَرَاكِ بِمُقْلَةِ الأَشْوَاقِ كَوْناً
بِهِ (الأَرْضُ) الهَوَى و(الشَّمْسُ) قَلْبِي
عميق هذا الحب مجنون حين يبلغ حد أولويات الحياة:
القوت و الماء و الهواء
:
شاعرنا المبدع،
دمت بخير و عافية.