كان النتاج مرهونٌ لأمل يسعف هدأة العمر رغم انشغال الذاكرة عن الحيوات المقيتة , وكان باب الرّضا منفرجٌ على مصراعيّ حزنك يلوّح لغدك باستزادة الإتيان , فما كان من تأويل تصيغينه يترتّب على شاكلة الحديث النَّفسي , يعزّي الصَّمت بالأفول ولا يرضى عن غمامة تسقي النَّفس أمنيات السّلام .
لغة فوق لغة وسرديَّة أنيقة بلحظ إنفلات , كل الشكر لهذا البراح الجميل .