وكنت فعلا لا أود أن أستيقظ في مخرج القصيدة
لأعيش في أوردة الكلمة الجميلة،
وودتَ فعلا أن أحصل على جنسية إقامة في هذا الروض السعيد
وكيف لا وهو يحمل أجمل الصور الفنية ،
ومنها هذه الصورة
اقتباس:
ومرة
تقولين لي
إن حبكِ لي
عنقود من الكَرْمِ
تعتصره راحة القدر
في كأس من الطهر
نتقاسمه رشفة .. فرشفه
بلا ذنب ولا وزر
ونهيم معا كما الطير
|
مررتُ مرورا سريعا ووقفتُ أنا وفكري نقرأ بتعجب
ولي عودة إن شاء الله ،