اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح
حين يكتب علي أبو طالب ...
لابد لأسراب البجع أن ينتحر ريشها فوق بحيرات الكلام وتلون السماء بالأحمر القاني ... !
أما أنا ...
فسأفرط حبات قلائد المطر الرذاذ وأجمعها من جديد
فكرٌ يتلبسه طيش لذيذ ...
صُبـح
|
حسب معلوماتي المُتواضعة أنّ طائرُ البجع (أبيضُ اللون) ولهُ (منقارٌ أسودٌ) وهوَ (طائرٌ مائيٌّ) إذاً أخبريها -أسرابكِ- أن تبحث عن صياد ماهر يهبها لوناً أحمراً وقانٍ كما الدّم تماماً ثُمّ أغسلي ما سيتناثر منه فوقَ البلاط أو على قاع الأرض بحبات مطرك وصلّي عليها صلاةَ الطيش اللذيذة ولكن لا تلبسي الليل!!.. شُكراً صُـبح لأنّك هُنا..
... عَلِيْ.