ماجد الغامدي .. ما أسعدني بهكذا نصوص تروي الذائقة
قصيدة توشحت بحسنها وصوت الوجد المتقطع بأنفاسك
جاء ليحكيك من الداخل وكأنها كتبت ونجوم الليل ترددها
وصدرك المؤرّقُ يتنهدها حرفا حرفاً حتى أن حروف القاف
تنطق بألم وتنزف بحرقة وتنضح الوجد نضحاً ... تقديري لك
,