،
يَا الله!
كيف تتدرج الأسماء، و الحالات لتبقى أسيرة ذاكرتنا
لتحيا فيها مدن و تموت فيها عواصم من الشعور
هل ستدركُ يوماً هذا الحنين الملقى في شوارعِ الروح
هل سيبقى الشطر والسطر على مقربة من أنفاس حبها الدافئة
لعلها تسمع لعلها تشفع!
من أعمق النصوص التي قرأتها و أحبها الى روحي أستاذي.
مودتي وكل الحب لسطورك.