رغم حساسية الموضوع كان لا بد لي من إبداء رأيي نحن كمجتمعات عربية تحكمنا سياسة العيب وليس الشرع للأسف..وذلك الشاب لم يكن سوى ضحية لجاهلية لم يكن إنتسابه للإسلام كفيلا بوأدها فهو لا يملك باسم الرجولة سوى ما تمليه عليه جاهليته وإلا فسيحمله المجتمع الوزر إنتقاصا من رجولته وحميته..وبرأيي في وقتنا هذا لم تعد البكارة مقياسا للطهر والرذيلة..
وبالنهاية كلاهما ضحية جهل..
شكرا للطرح أستاذ محمد