،
"يا نسيم الروح ، قولي للرشا
لم يزدني الورد إلا عطشا
لي حبيب حبه وسط الحشا
إن يشأ يمشي على خدي مشى" .. لأجل اسمكِ الذي أحبهُ أولاً ، قُبلة تعارف .
التناقض الذي يدفعه الرضا ثمناً لنظرة تفتح آفاقاً جديدة أشبَه بِأحلام اليقظة الواقعية .
ونحن إما نسقي الغصن ونحميه من لعنة اليباب أو نَعتبر ابتساماتنا بذرة غرسناها في البال عساها تنمو في
غيرِ مواسمها .
هَذَّب الله و أراحَ قلبكِ وجعل ما تحتَ عباءة جفنكِ فرحٌ مديد يا جميلة البوح .
تنفسّتُ كثيراً ههنا .