الكاتبة سيرينة أبعاد رأى نفسه وسقط مغشياََ عليه ، عندما أدرك أنه
هو الذي يرقد في التابوت ، الإدراك هو بالفعل يجعل المُدرك يتعرض لصدمة،
لأن الإنسان بطبيعته لا يتقبل الحقيقة ، حقيقة ذاته وحياته ،
العبرة هنا أراها تتمثل بنا نحن أبناء هذا العصر لا نتقبل بأننا بشر
نائمون في توابيت من الغفلة والسبات ، وندرك متأخرا وجدا ما نحنُ عليه،
المبدعة سيرينة أبعاد قصة لها مفاهيمها في حياة الإنسان الغافل عن الحقائق المفزعة،