.
.
بَديهي لن يُطرح شيئ عن ماهية هذا " الكيان " .
لكن..
شيئ ما يُسقط نفسه عُنوةً على هذا السَطح !
فإن يكُن هُنا " العراق " ينبغي أن يَمُر" النواب "
أو " الغابة " كما يقول أحدهم.
مُظفر:
خَمّر قصيدة " للريل وحمد " أكثر من سنة ، حتى خرجت عفوية من صديق
لم يتعنى غَرسها بـ عُنق الإذاعة ، تلقفتها ضباع الساسة ، بعد سقوطها بأفواه المساكين .
" هُناك فرق بين الأغصان والحَشائش ، فانظر ماترى .."
,