:
يَا ناصر حَطّاب ،
حطبت الظلوع وَ أوقدت الشُّموع بهذا الحُضور المَرّتين .
لكَ تُضيء عَمّان وَ تُلَوّح أن [ هَيت لكَ ] ، بنسمة صباحٍ لم تَتَلوّث بعد .
و طالبات يعبرن الشّارع على رؤوس أصابعهن لكي لا يوقظن العصافير .
قبل كُلّ ذلك :
مليون وردة ياسمين لك .