عرّافَتي
أخبَرَتْني أنّها سَتَقرأ فِنجاني عندَ آخر رَشفة
وقبلَ النّهايَة أخبرتني:
أنَّ دربي مورِقاً .. وأنَّ عِطري من زُهوري
وثمّة أشياءً ما حَكَتها بل بَكَتها !
قلتً : كُفّي، لَيسَ في البُنِّ حَكايا
بل متاهاتٌ وشَوقٌ
أخبرني ..
كَيفَ تمطّى النهار وولّى ......دون أنت !
أينَك ....