ألا تعلم أن لإنتظاركَ طقوس لن احيد عنها ؟
اتسكع حينا بين حروفك
احشد امنياتي في مداك بحثاََ عن دفئي المسروق
اتنهد واتساءل لماذا تشبهك كل الاشياء ؟
ربما لأنه يستهويني ان تكون " أنتَ " كل مواسمي الخصبة
وها انذا اغضب اشتياقاََ
ثم أهدأ بدعاء : لا سامح الله هذا الغياب
\..