من خلال شاشة الجوال كان السؤال
لاستيقظ من هم / على أي وقت اجعل المنبه ؟
ومن خلال الشاشة نفسها كانت الردود لكوكبة من الاسماء المحلقة في عالم الأدب
عبدالله العويمر
[ الهم لا يأتي مع النوم بل هو يقظه مستمره ]
سعد المغري
[ على الكارثة من بياض قلبك إلا فوضى ]
صالح الحريري
[ ساعة قلبك في تمام الواحدة عشقا قبل أن يستيقظ مارد قلبك ]
عبدالله زنان
[ حاول بأي طريقة فيزيائيه ربط نهاية أنفاسك في هذه الحياة مع بداية عمل المنبه حينها ينتهي الهم لمن كان قلبه حي ]
أكرم التلاوي
[ على وقت يتنزل فيه الله إلى السماء الأولى فيبسط كفيه فلا يرد سائلاً ]
حمد الرحيمي
[ كأنه لغز ما ؟؟!! لا أدري ]
ماجد الذويبي
[ على دقيقة الصفر بإتجال الثانيه لبلوغ الأولى ]
أحمد هلال
[ عندما تكون الساعه الذابحه قهراً ]
نايف السميري
[ احياناً نحتاج أن لا نستيقظ وان نجعل المنبه على الخافت
أو نرمي به بعيدا لنسافر إفتراضياً وفي غياب تام
فالوجه الاخر منا يحتاجنا كل ما ضقنا منا ..!
وثمة أمر قد يأخذنا إلى تحوير هذا السؤال وهذه التوطئة
ليكون ( هم / هم ) وبالتالي تأتي محاوله استيقاظنا غير مكتملة
وممسكة بالمنتصف ان لم تكن متجرده من تموضعها وساعيه لاختيار اي من الوجهين ..! ]
سعيد موسى
[ صلاة الفجر ]
حمد الضوي
[ إضبط المنبه على اصدق احبابك ]
سعد معيوف
[ قبل ان يستيقظ الشعور ]
إبراهيم الشتوي
[ اجعله على الثالثه صبراً ]
نواف التركي
[ اللاعودة ]
حسين البليهي
[ اضبط المنبه على ساعة الرضا والشكر فإن لم تستيقظ فاضبطها على ساعة التفاؤل والصبر
فإن لم تستيقظ فغط في سبات الهم فلست أهلاً للأستيقاظ ]
سليمان المانع
[ أصوات الأصدقاء أمثالك ]
عبدالله كايد
[ كل ما شد إنتباهي دون مــ ا شعر انتبه واعطيه غفوة ]
سعد الغيثي
[ الهم ماله وقت واضح ومعروف / يا صالح العرجان هذا جوابي ]
علي الزهراني
[ الآن ]
ثاني الدهمشي
[ اضع المنبه على الثقة بالله لانه أراد به خير لي والله يقول ( انا عند حسن ظن عبدي بي )
ملاحظه_ ان تضع انت المنبه بسيطه ، الخوف ان تكون انت منبه لشيء ما ]
علي الحسني
[ إجعله على لا إله إلا أنت إني كنت من الظالمين ]
أحمد الصانع
[ إنت صدرك صار لهمومك سرير
والفرح .. أحلام للي ( يشبهك )
ما يصحي ( منبهك ) .. همن كبير
من كبر همك .. ينام منبهك ،، !! ]
أتركها لذائقتكم مع فائق الحب والتقدير
