شَذى الْبَنَفْسج
صَاحِبَةُ الْرَقمِ الْأَخْيرِ [15]
[1] لو تصورنا بأن الحظّ عشٌ فِي داخلهِ أمنية مُتحققة يختبئ خلف : رقمٍ ما .
والرقم هَذا فِي قلبك , لِذلك في ( أكشط : نربح ) تخيرته ,
- أجبنِي : لِمَ وقَعَ طَيرُك عَليهِ ؟!
لأن يوم ميلادي بالتاريخ الهجري في نفس يوم 15
[2] مُغَامرةٌ شُجاعَةٌ وَ تَحمّلٌ للمَسؤوْليّة وَ النتَائج ،
أنْ تُقدم على الاخْتيار فيْما هُو مُسْتَترٌ وَ مُتَعَدّدَ - ذلكَ مَا أثْبتهُ أنتَ - ،
- وَ لكِن هَل هنَاك اختيارٌ قُمتَ بهِ ( فِي حَياتك ) وأعجزك ؟!
التوكل على الله هو النبراس في كل إختياراتي والحمدلله
ولا أذكر أن هناك شيئاً مهم قد قمت بإختياره فأعجزني.
والتوفيق بيد الله وحده