.
.
كَقِنْدِيلٍ أُشْعِلُهُ فِي لَيَالِي سُكُونِي لِأَعْزِفَهُ جُنُونَ حُلمٍ ويُغَنِّينِي لَحْناً إِسْتِثْنَائِيَّاً
كَقَصِيدَةٍ تُشَارِكُنِي مسَاءَاتِي فَأَدْنُو مِنْ سُطُورِها لِـ أَجِدُنِي أُنثَاكَ الْمُدَلَّلَهْ !
كَشُرُفَاتِ إِنْتِظَارٍ تُنادِينِي أَنَّ الْحُلْمَ لَايُعانِقُ ضِيَاءَ عَيْنَيْكَ سِوى بـِ أحداَقِي
هَكَذَا أَحْتَاجُكْ !
شَغَفَاً يُرَاوِدُ أَشْيَائِي ويُشَاغِبُ حَاجِيَّاتِي إِلَيكَ .. وَبِكْ
,’