.
.
إِنْتَظَرْتَكْ عُمُرْ وكُنْتُ أَحْمِلُ فِي يَمِينِي شَمْعَةُ أَمَلٍ لـِ لِقَائِكْ !
لَمْ أَكُنْ أَعْلَمْ أَنَّ لَسْعَاتُ الإِنْتِظَارْ مُتْعِبَهْ وَأَنَّاتُهُ مُحْرِقَهْ وإِنْ يَكُنْ !
فَمَازَالَتْ الْشَمْعَهْ تُضِيْءُ عَتْمَتِي ومَازَالَتْ أَشْوَاقِي تَتُوقُ إِلَيكْ !
وَأَشْتَاقُكَ رُغْمَ الْبِعَادْ رُغْمَ الْصِعَابْ !
,