.
.
هَذَا الْصَباحْ حَمَلنِي وَأَورَاقِي ومُشَاغَبةْ أَشْيَائِيْ وَشُعُوورِي لَيجَعَلنِي قُرْبَاناً رَبَّما يَشفَعُ لِي الغِيَابْ
فَتَقَبَّلُوهَا وأنَا كَما كُنتُ ومَازِلتُ بَينَ أَغْصَانِ الْسُكُونِ أخْتَبَئْ وأقْتَاتُ مِنْ ثِمَارِ الشُعُورِ
لَذَةُ الإِنصَاتِ والإِنسِكَابْ بِنَهَمْ !
تَقدِيرٌ وَتَحِيَّةُ عُودٍ وعِطرْ
,