...........
صُوت نُوال هذا الليلة
يثير بي الحنين ..
أكتب من الرسائل ما لايعّد ولايحصى ...
أدسّها بـ جيوب المارة ( عمداً) .. علّها تسقط
أمام عتبات بابك حين صدفة !
لا أعلم هل ستصل أليك أم لا .. كُل مايهمني أن أبعثها بأي شكل
صوت الحنين بـ داخلي
جعل مني أمراه مسنّة مجنونة
تنازع الموت وتتشبث بـ أقواهم "خوفاً" ولاتقوى !
..