هُو إبْتِلَاءِ مِن الله سُبحَانَهُ وتعَالَى ، لأنّنَا لَم نُحسِن الظنّ بـ الَوَطَن ولم نعطِيهِ الإهتِمَام
وأصْبَح العرَب ناقمِين علَى الأنْظِمَة ونسَو أو تناسَو أنّ لَهُم دور فِي هَذَا الأمَر
اللّوْمُ علَى النظَام والمُواطِن وكلٌ لَهُ مسْؤُولِيَة وواجَب اتجَاه الوطَن
لأنّ حُبّ الوطن ِمِن الإيمَان وواجَب علَى كلّ فرَد ،،
وأصْبَح المُواطِن يَعبَث بِهِ لمجرّد الشَك فِي أنظِمتِه ويَعِيث فسَادًا بِحجّة التغْيِير
هَلْ الفسَاد سيَحُل المُشْكِل ويرْجِع العدَل و يُقِيم السَلَام..!!!
أقُولُ العقْلُ العربِي قصِير المدَى لا يرَى لـ البعِيد معَ الأسَف..
أخِي الفَاضَل مُحمّد الفَاضَل
مقَالَة قِيمَة وفِكر يسْتحِق التحِيَة والتقدِير
وِد وتحِيَة