وتلكَ الروح يا ليلي مُحيطاً
يُعانِقُ رؤيَتي والحلمُ زادي
؛
؛
لله أنتِ يا شفيفة الروح، ويا قريبةً حدّ اليقين ،
مأجملكِ حين تنضحين من إناء التعب حرفاً سلسبيلاً كهذا !
وما أحوجني لهذا الرُواء، لهذا النغمِ المُسكِر !
قرأتها وانسابت وحتى أخمص الروح
صديقتي/
أطربتي مسائي بروعة شدوك، شكراً لله عليكِ
محبتي والدعاء