ياااااذات النور
يترنم اليقين هنا مختالا في بردة عمر
" أيامنا يازين ساعات ترضيك
وساعات تفتح للحزن باب ضدّك
لو كانت الدنيا طريقٍ يباريك
قم سابق الخطوة بخطوة تردّك "
كم توقفت هنا تأملت وكان في القلب لها بعدا آخر من مقام الروح حاضر
يا حبيبة روحي
لا حرمناك مدادا سخية اللهجة
ولا حرمتك رشا رفيقة تحبها