لأساتذة الأفاضل
ابراهيم العنزي
وليد الفالح
بلقيس
ممتنة جدا لحسن تفاعلكم مع موضوعي
وانني اعتبر مساندتكم ومناصرتكم
هي مساندة ومناصرة للحق قبل ان تكون مساندة لثرى البيد
في زمننا اصبح الحق به حملا ثقيلا لا يحمل عبئه إلا من هيئه الله لهذا الحمل ووهب له ضميرا يفتقدة كثير من الناس
شكرا لكم من الأعماق