أعرِّي الليالي بأيد اشتهائي
إليك وأستارها المقفلهْ
لتنثال قدحاً طقوسُ انبلاجي
وإنِّي -لفوج الهوى- أجزلهْ
ويقطر شهدُ لظاي ابتداءً
أما كل شي له بسمله؟!؟
على ثغر ذاك الغرام رويداً
أواسي التشظي على جمرتينْ
فخلي سبيل اندلاقي انتشاءً
لأنداح ودقاً على غيمتينْ ....
مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــن أيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ن لــــــــــــــــــــــــــــــــــــك هــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا ؟ ... نص في قمة الروعة دامت طقوسك ... محبتي .