..
ومن تسكع الأسئلة المحمومة تلد الأوقات المكذوبة فِي كنف الليل
قيل :
قد رأونا نتراقص بأزقة النهايات بأقدام الخيال !
يا سعد الصبحي :
مط أذرع الحكاية لتلد إجابة :
أن بالحياةِ وطن!
؛
أعشق حروفك حين تأتي بِها مُغناة
وتهديها قلب متسكع قد أهدتها جُملك
نبض وحياة ، كلانا يشعر بالآخرــ
بهي و مُلفت.