أهلاً بكِ ياأنتصار :
لذة الشِعر في جعل القارئ يعيش المشهد كاملاً ويتخيّل حتى الحالة الشعريّة لدى الشاعر أو الشاعرة ..
-
لي رأي في النص السابق [ الشعبي ] وهذا الآن يجعله مؤكداً ..
أكرره وأتحدث عن شيء محدد : أريد أن أرى هويّة الأنثى الشاعرة داخل النص ، بصمتُها ومعالمها ، أنفعالاتها مثلما هي ، ورّقتها المختلفة تماماً عن الذكر ..
لاأريدها أن تلبس ثوب الذكر حتى في مفرداتها وضمائرها داخل النص ..
أنتصار تقول لك أنا أنتصار _ لاأشبه أحداً ، أشبهني فقط
هذا أنا لك أن تقبلني ولك أن ترفضني ، ولكنّي أبرز لك هويتي الشعريّة التي دوّن تحتها [ أنثى ]
-
شكراً لأنكِ أنتِ