دعكَ من النزاع وساعدني لأفهم نفسي ، ربما أتجنبكَ حتى أستعيدها ، بالأمس زرعتَ بداخلي أمنية الكتابة من جديد (واجهيني يمكن ترتاحي) ، أتعلم؟ لك خبرة نجار في تطبيب الجروح.
ومع ذلك سأحاول الكتابة ، سأحاول فقط لأتخلص من حالة "اللاتعليق" التي وصلتُ إليها ، كان احتفالنا بالعهد الجديد قبيحا مريعا ، إلى حد أفقدني التوازن ، وجعلني أشعر ببهاء وقدسية القديم.
أمهلني إذن .. فلربما هُدِِينا صراطا سويا