حالة تأمل تستمد أوارها من طاقة تخييلية فتية بالغة الدقة في فنية عجيبة
"(وما الذي يـَ يُضيرُ المَصابيح إن جَعلتُها مُفرَغَة من الضّوء، مُشبَعة أطرافها بأنينِ الشّفَق ..؟!)
عندما يهبط وحي الإبداع يخرج نصًا عملاقًا يثقب جدار الواقع لعالم المستحيل
النص انتهى (وأكتم وجعي) كنثرية قصصية اشبه بالحلم ..
كيف استطعت نمنمة المحيط وإعادة تشكيله من جديد
بديعة يارشا رغم الخطوات المثقلة المحبطة
مزيدًا من الألق .