يا لهذا المشهد لحزن مُلقى على الشاطئ وقت الغروب
يثمل ولا رادع ينجح في إعادة الرشد للحزن ،
والناس ترفض رجعته للمدينة بسبب أفعاله ،ويقول الشاعر أن
قصة الحزن غامضة ومُخيفة ،
اقتباس:
كان الحزن مرمي على شاطئ غروب..
غموض هـ القصة المخيفة يدِينه....
يثمل ولا رادع يفيقه من ذنوب.........."
والناس ترفض رجعته للمدينه......
|
قصيدة شيقة وفيها المعاني والمشاهد التي تنال ذائقة القارئ
وتوسع مدارج فكره وتأملاته ،
سلمت يداكَ شاعرنا الفاضل ودمتَ بالف خير