معدل تقييم المستوى: 30302
الفقد مثلَ فراشةٍ عذريّةٍ والضوء نحنُ .. صديقةً وصديقا !! . ما زال هذا الليل يجرح نفسه باسم الحنين ويرفض التعليقا ! . من ذا سيحرس ظلّنا وغيابنا والحزن يركض في العراء طليقا . لم نقترح أبداً مكاناً آخراً لكنّ هذي الروح تخشى الضيقا . . محمد يعقوب