أعتذرمقدمّاً ياأحبّه , إذ أني بحاجة للحديث قليلاً ..
وبعد الإعتذار أقول :
في هذا المتصفح لم تشدني شاعريّة : د عبدالإله المالك لأنني أعلم ذلك تماماً , ولكن هناك لفتةٌ أخرى أدهشتني وبكل أمانه !
الشاعرة المدهشة : عائشة / صدقيني أنا لاأعلم منذ متى هزّتني شاعريّة أحدهم أو إحداهن حتى جعلتني في حالة دهشة حقيقيّه !
لاأذكر تماماً !
إذ أنني قارئ مصاب بداء الغرور في التذوق للشعر !
لهذا وبكل صراحة وأمانة وحياديّة : أعترف بعدم القراءة إلا ماندر !
عدا هذه ِ المرّه, هذهِ الصدفة التي تجعلني أشكر الله ثم أشكر هذا الفجر المبارك , ثم أشكر هذا المتصفح الذي حملكِ أليّ !
صدقيني أنا الآن أتحدث من رؤية شخصيّة لاعلاقة لها باأي شيئ آخر !
عائشة أنت ِ قادرة تماماً أن تنتجي من الكلمة ضوءاً ومن الضوء نافذة تطل على أكثر من مشتل !
مذهلة ياعائشة وللشعر معك ِ حكايا .
شكراً عائشة ـ ثم شكراً للجميع .