سامي الانصاري
أنت قادر على أغرائنا بالدخول
وفتح نوافذنا .. للنور
ولم أعهد النور يسفر
في تمام
37: 12 صباحاً
.
.
بالمناسبة
لا أدري لما تذكرت هنا
فائق عبدالجليل
أترى هي تلك التفاصيل الصغيرة
التي كانت تطاول الحرف
لتُقبل الديم
أو هي رائحة البحر
وزرقة الحنين
*
*
هذه الليله أكتفيت " بأربع دقايق "
شكراً لك