لإنعدام الصراحة والثقة
كل يسعى لتدمير الآخر وإعادته لقوقعته
فالرجل يري أن يتحضر ويتطور لكن يريد أنثاه كما هي على زمن أجداده
والأنثى تريد أن تتحضر وتتطور لكن تريد رجلها لا يتدخل بشأنها ويتركها بحالها
فلا هذا أخذ ما يريد
ولا ذاك فعل ما يريد
وبقي الصراع الفكري الثقافي المجتمعي
يرسخ قيم نبيلة تارة ويلغي قيم تارة أخرى
الفاضلة سيرين
عصر الحداثة لابد أن يكون به الصراع
حتى ينجلى ويستقر على أفضل حال
كل الشكر لك