أ. عبدالرحيم فرغلي
أدخر لمثل هذه اللعنة نحيب فيروز المعتق بمناحة الأرز
فأنا لا أحتمل أن أكون وحدي بالمدينة والمسؤول عن تفقد شوارعها وأبوابها قبل الشورع في نسيانها حتى لا تطل علي
بشيء منها ذات حلم مسرج في عتمة رقاد
حسناً ،!
أجزم بأني سألغي فكرة التفكير في هذا الأمر مجدداً فـ لطعم إبتسامتها نكهة لم أتذوقها بعد تحرضني على الكلام
لما هو قيد التأجيل والركون إلى الإختباء ما بين القهوة والسكر على طاولة المساء .
هنا
[ بين عرق ودم يعتنق النبض ما يتلى في نصك ] ،،!!
رد ود