ثم يأتي الربيع
ثم يأتي النهار
و مازالت ربّة الحسن تزيح الغبار
و الأهم أنها تترك الكلام الذي في يديها
من غير قصد على المنضدة
يالهذا اللوحة السريالية الرائعة
رسمتها بالكلمات يافارسنا
فكانت لوحة ناطقة
هكذا هو فارس لا يطلّ علينا إلا من نوافذ الدهشة
و لا يأتينا إلا بالتحف الخيالية
سلمت أناملك فارس الخير