.
.
يعز علي الاعتراف الآن بالخسارة!
خسارة صديقٍ وفي، لطالما كان حاضراً في حياتي، وأحلامي وأحاديثي.
صديقاً لطالما كان يقظاً، أصيلاً، يعرف كيف يستثنيني عن كل أحد، يدرك قراءة ملامحي دون أن أنبس بكلمة واحدة!
يعز علي الاعتراف بأن خسارته آلمتني، وأحدثت في قلبي شرخاً عميقاً لا يندمل!
ولكنها الحياة تسلبك أعز ماتملك في اللحظة التي توشك فيها على بلوغ النهايات..
جبر الله قلبي وخاطري وعوضني خيراً.
سارة القحطاني/ نوفمبر 2023