للهِ أنتَ يا ماجد ..
حين باغتتني سكينَةُ البداية ../ آمنتُ أن الشِّعر يسكُنك
هذا النّص الفاخر ثَمِلٌ بأحاديث لا تشيخ
كُنت وبِكُل ما أوتيت مِن دهشة تُربِّت على أكتافِنا
وتُمرِّرُ أصابِعك على الهَواء ليتنفّس الشعر _ حين وفاء _
تودِعُ كفَّك في أكفنا ..
وتدسّ أوجاعك في قلوبِنا بمهارة
يا ماجد ..
هُنا مًجاهرة صريحة بالجمال
تَفيضُ كـ غيمة ..
ولن نختَبيء من المَطر
ثمّ لرفيقك مِنَّ السلام
.
.