أنا حقاً هنا أرتاحُ ،،والوادي ككأْسِ الرَاحْ
وأَضْرِبُ في بعيد البيْد ،، في أُفقِ المَدى سَوّاحْ
...........فإذْ أَمشي ،، تطالعني مسيرة شعبيَ المجروحْ
وإذْ أَمضي أَرى أرضاً ،، تموج بموتِنا المسفوحْ
صورة بلاغية الابداع
جسدت بالكامل واقع وطننا المؤلم ومافاض به من موت وتدمير
نسأل الله السلامة لاوطاننا وشعوبنا ممن يحاك له
سلمت يمناك شاعرنا المبدع \ عبدالحليم الطيطي
رغم الشجن تأنقت بك جداول اللغة وانسابت فراتا
مودتي والياسمين
\..