مصافحة تتلونا حرز يملأ كفيها بنبيذ نشوة الذكرى
اوقدت انامل لهفة الترحال فوق جسد الآنات
فمن يُطقيء الشهب و قد قُد ثوب الشغف بشذرة تأمل يسكنها السكون
دام غيثك مورق جدب اللغة تنهل منه الذائقة ولا تكتفي
لك مبدعنا " ابراهيم الجمعان " جل آيات الود والامتنان
\..