اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد
نعم أ. يوسف..
لقد اشتقتُ لنفسي القديمة..
البسيطة.. اللعوبة.. التي كانت تأخذ الدنيا ببساطة..
و لا يهمها رأي الآخرين بها..
نفسي السعيدة القوية بكل ضعفها..
هنا أنا فقط أبحث عني قبل سنوات عديدة..
ادعُ لي..!
|
لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا ..
يارب هب الخير والرضى لها ..
وجميعنا نلعب لعبة الغمويضة ..
نختفي أمامنا ..
ونتفاجأ متسائلين ..
متى تغيرت يا ترى ؟! ..
استمري ..