ونَحنُ المُقيدون بأقدارنا وخُطانا لانعلمُ إلى أين المسير
ومتى تكون نهاياتنا وقد أدركنا بِدءُ خُطواتنا
وبين إبتدآء وإنتهاء هناك الكثير الذي قد لانُدركُ لِمَا ومتى !
وأرواحنا تتوقُ إلى الإنعتاق من كُلّ شئ يُقيدها
ويجعلها أسيرة اللحظة التي لاتنتهِي مابقينا