لله درّها من ظهيرة إذ اكتحلت ذائقتي
بمروَد سكبٍ مختلف / قريب
صبغته سامقة ومدادُه كما المرايا تعكس
بين/بين شيئاً منّا
هنا،
[ ﻋﻠﻤﺖ ﺃﻥ ﻃﻴﻮﺭ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺗﺴﻜﻨﻨﺎ ﺣﻴﻦ ﻧُﺮﺯﻕ ﺍﻟﺮﺿﻰ ]
قانون للسعادة حيك بعفوية الصدق
وهنا،
[ ﺗﺠﻌﻞ ﻣﻨﺎ ﺳﻤﻜﺔ ﺗﺘﻘﻠﺐ ﻓﻲ ﺳﺮﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻭﺗﻐﺎﺯﻝ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﺑﺮﻗﺼﺔ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺍﻟﺮﺷﻴق ]
الصورة مدهشة / مربكة
وتشبيه الحياة بقطعة الشوكولا
لله ما أحيلاه من درّ قد تكدّس في ثغر الكلم دهشات !!
والمسك، كل المسك
في القفلة....!
..
....
أستاذي القدير الجليل
عبدالرحيم فرغلي
لي خُيلاء المقعد المجاور
وزهو القراءة دون اكتفاء
ولك من القلب احتراماً لا يزال يكبر
تحية وجورية ودعاء