وشكراََ لسلمى
التي ألهمتك وحي أربك الروح بطهر الأولين
نبصره ضوء خاطب الأيام بما تطيبت به الأماكن من عطر وحنين
وأضاء عتمة الأزمان بشموس رحبة المدي
شاعرنا المبدع " عبدالرحيم فرغلي "
تبهرني الرسائل الادبية
ويزداد الشغف بها لندرة كتابها وما تحتاجه من حرفية صياغة السهل الممتنع
والذي لن يجيده غير اديب متمكن من قلمه المبدع
ذكرتني برسائل جبران ومي التي لا نمل من قرائتها وتتهلل بها الذائقة كلما مرت بها
فهنيئا لنا ارتشاف قدح من لغة تماهت بها الابجدية
جل الامتنان لمكوث منحنا البهاء وقول " تبارك الله "
ود وياسمين
\..