منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - قردة وخنازير (رواية)
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-04-2019, 10:44 AM   #8
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين مشاهدة المشاركة
تمهيد يقبض على خيوط الاحداث بإتقان لم نعهده إلا من أكبر كتاب الروايات
تبارك الله .. كما لو أقرأ سيناريو بدقة تفاصيل الحوار والحركة المسموعة والمرئية
حد لم يغفل ادقها تحت مظلة السلاسة والتشويق لفكرة نعايشها لتلك الجماعات التدميرية
المكان والشخوص وملابسهم دلالات تزيد من صدق واقعية الرواية
لي عودة سريعة لقراءة باقي الاجزاء .........
سلمت يمناك كاتبنا المبدع \ عمرو مصطفى
مودتي والياسمين

\..
أكرمكم الله أستاذة سيرين، وجزاكم خيراً على تشجيعكم للعبد الفقير..
التمهيد هزلي بعض الشيء.. مجموعة من الشباب العابث لا أكثر.. لكن ماذا لو انقلب الهزل جداً.. والفكرة صارت واقعاً ملموساً..
كيف سيكون شكل العالم.. وأين سنكون نحن.. هل سنصير جزء منه ندور في فلكه.. أم نتمرد عليه.. أم نتغرب في الصحاري والقفار..
يبدو أنني قد حرقت أحداث الرواية..

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس